في الجزء الثاني من «السلطان عبد الحميد والرقص مع الذئاب» يقدم مصطفى أرمغان من جديد جوانب مجهولة من شخصية السلطان عبد الحميد منطلقاً من الوثائق الأصلية/أرشيف الدولة العثمانية
سيعرف القارئ الكثير عن السلطان اللغز عبد الحميد.. الذي يفتتح العصر الذهبي للتعليم في تركية، ويرسل عيناً له إلى كوبا، ويبني مسجداً في سنغافورة، ومدرسة في سريلانكا، ويكلف “ويب” من نيويورك و”كويليام” من لندن بأعمال خاصة، ويذكر اسمه في مساجد القرى الخاوية النائية في بلاروسية حتى الآن…
يضم الكتاب خمسة أبواب جاءت تحت العناوين الآتية: الباب الأول: عالم عبد الحميد، الباب الثاني: التحريض على التمرد في الدولة العثمانية، الباب الثالث: ما وراء الحدود، الباب الرابع: بحث تفصيلي للانقلاب على السلطان عبد الحميد، الباب الخامس والأخير: عبد الحميد في شبكة الأسئلة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.